بالرغم من الحادث البشع، ضحيّة التصادم تنجو بعد انسحاق سيارتها تحت حاوية شحن عملاقة !
هذه
واحدة من بين أكثر حوادث السيارات غرابة في الفترة الأخيرة، وهي بالتأكيد
معجزة كاملة، حيث تم استخراج شخصين من السيارة التي انسحقت تماماً تحت
حاوية شحن.
وكما أوردت جريدة الـ"ديلي ميل" البريطانية، فإن المسعفين قد حضروا مباشرة بعد سقوط الحاوية بالكامل على السيارة، وسحقها تماماً.
المسعفون
الذين حضروا إلى مسرح الأحداث في إحدى مقاطعات شرقي الصين، اعتقدوا في
البداية أنه من المستحيل أن ينجو أحد في السيارة من سقوط حاوية بهذا الوزن
عليها، لكنهم فوجئوا بسماع أصوات داخل الكتلة المعدنية المنبعجة المتبقية
من السيارة، ورؤيتهم لأصابع يديها، وهي تحاول الإشارة لهم بمكان وجودها، من
فراغ بسيط بين الحاوية العملاقة الساقطة على السيّارة، واكتشف المسعفون في
هذه اللحظة، أن هذه المرأة، وصديقها الذي يجلس في المقعد المجاور، لا
يزالان على قيد الحياة.
وقع
الحادث في طريق "كوينداغو"، حينما أسقطت شاحنة نقل، حمولتها التي كانت
حاوية شحن عملاقة على السيّارة التي كانت تسيرها خلفها وفيها رجل وامرأة.
واعتقدت قوات الإنقاذ في البداية أنه من المستحيل نجاة أي انسان من حادث
كهذا، لكنهم اكتشفوا أن الفردين اللذين كانا في السيارة لا يزالان على قيد
الحياة.
عملة
الإنقاذ المعقدة تضمّنت ازالة 100 طن لإستخراج ضحايا الحادث، اللذان كانا
في مساحة صغيرة للغاية، لا تتجاوز الـ60 سنتيمتر باقية من تهشّم السيارة.
وأكد
رئيس فريق الإنقاذ أنهم لم يتوقعوا إطلاقاً أن يكون هناك ناجون من هذه
الحادثة البشعة، ولهذا كان فريق الإنقاذ بالكامل في حالة ذهول لحظة سماع
صوت امرأة من بين الأنقاض.
المرأة
لم تتعرّض لأي اصابات في الواقع ما عدا بعض السحجات والجروح، ولكن تم
ارسالها إلى المستشفى مباشرة بعد ظهور أعراض الصدمة عليها، في الوقت الذي
كانت حالة الرجل أعقد بعض الشيء، واحتاج الأمر إلى قطع معدن السيّارة من
حوله قبل ارساله إلى المستشفى، ولكن الأطباء أكدوا أنه سيتعافى سريعاً، أما
سائق الشاحنة التي كانت تحمل هذه الحاوية، فإنه يعاني من بعض الجروح
البسيطة.
قائد
الشاحنة أكد أن سبب الحادث كان عدم تحكّمه في السيّارة بعد انحناءة مفاجئة
لسيّارة أمامه، مما أدى إلى محاولته لتفادي الحادث، وسقوط الحمولة على
الأرض.
جدير
بالذكر أن حوادث السيارات هي احدى المشاكل الحقيقية التي تواجهها الصين،
حيث تعتبر الصين من أعلى بلدان العالم في معدلات الوفيات الناتجة عن حوادث
السيارات.
البحث
عن الأشياء المفقودة والضائعة أمر مرهق ويضيع الكثير من الوقت ما دفع بعض
المبرمجين إلى ابتكار تطبيق يعمل على تذكر أماكن الأشياء الهامة وتحديد
مكانها.
التطبيق
الجديد Tile الذي يعمل على هواتف "أيفون" يُمكّن المستخدم من العثور على
المفاتيح أو أكياس ومحافظ النقود المفقودة دون الحاجة للتخمين أو البحث،
ويعتمد على وضع بطاقة بلاستيكية صغيرة تعمل بالبطارية بالأشياء تعمل على
توضيح مكانها على خريطة على شاشة التليفون الذكي، وتبث ضوضاء لتحديد الهدف
بسهولة أكبر.
وذكر
"نيك إيفانز"، المدير التنفيذي لمكتب تطبيق "تايل"، في "سان ماتيو" بولاية
"كاليفورنيا"، أنه "رغم كل التكنولوجيا التي حولنا مازال درب من الجنون أن
تفكر أننا مازلنا نفقد أشياء".
واعتمادا
على تكنولوجيا البلوتوث يرصد التطبيق مكان الشيء المفقود داخل نطاق 15 إلى
30 متراً، وإذا فقد خارج المنزل يعرض الهاتف آخر مكان تواجد فيه، وفقا لما
ذكر موقع "24".
كما
يستخدم التطبيق تصنيف المصادر حتى إذا جاء آخرون يستخدمون تطبيق "تايل" في
نطاق الشيء المفقود، فإنه يتم تحديث مكانه، ويمكن للمستخدمين وضع ملاحظات،
للحصول على بلاغ ينبهك إلى أن شيئاً خرج عن نطاق الرصد
بتكار لتحويل الهاتف الذكي إلى جهاز عرض سينمائي متنقّل بعدسة مكبّرة 10 أضعاف.
تحتوي
الهواتف الذكية حالياً على كاميرات قادرة على التقاط صور بجودة ممتازة،
لكن الآن، سيكون بإمكان الكثيرين، خصوصاً من هواة السينما، استخدام ابتكار
جديد لمشاهدة الأفلام على شاشة سينما اعتمادا على هواتفهم الذكية.
فكما
أوردت جريدة الـ"ديلي ميل"، بدلاً من الإلتفاف حول شاشة صغيرة للغاية لأحد
الهواتف الذكية، سيكون بإمكان المستخدمين استخدام اختراع جديد واضافة يمكن
تركيب الهاتف الذكي عليها لمشاهدة الأفلام على أي سطح.
هذه
الأداة مصنوعة من الورق المقوّى، وتمتلك تصميماً بسيطاً، قادراً على تكبير
الصورة التي تخرج من عدسة الهاتف إلى صورة كبيرة، وكذلك تقوية الصوت، أي
أنها تقوم بتحويل الهاتف الذكي إلى جهاز سينما متنقّل.
الأداة السينمائية تم وضعها بالفعل على قائمة أدوات موقع PrezzyBox.com، ويمكن تركيبها خلال دقائق قليلة.
تمتلك
الأداة السينمائية عدسة مكبرة تبلغ قوة تكبيرها 10 أضعاف في الجزء الأمامي
منها، وهي مخصصة لزيادة قوة الفيديو وعرضه على مساحة أكبر، وكذلك تنقية
الصوت وزيادته.
المسئول
عن صنع هذه الأداة هو واحد من المهتمين بعالم السينما في مدينة لندن،
والذي لجأ إلى هذه الأداء لكي يساعد توفير وسيلة يشاهد من خلالها الأفلام،
فمزج بذلك بين التقنيات الحديثة، وبين الأدوات القديمة.
وكتب
المصمم على موقعه أنه سيكون سيكون بإمكان هواة السينما مشاهدة ومتابعة
العديد من أفلامهم المفضلة أو أي فيديوهات، من خلال هذه الأداة التي ستكون
مثالية في الأوقات الصعبة التي لا يتوافر فيها جهاز عرض معتاد، مثل
المهرجانات، أو السفر.
تتكلّف الأداة المحمولة هذه حوالي 27 دولار (101 ريال سعودي)، وهي قادرة على تحويل هاتف محمول صغير إلى أداة سينما كاملة.
وعلى
الناحية الأخرى هناك بعض المشاكل بالفعل، منها أن الصورة أحياناً تكون
مشوّشة، ولا توجد إمكانية التحكّم في الصوت، كما أنه لن يكون من السهل
استخدام الهاتف خلال فترة عرض الفيلم.
مجموعة من الخدع التي تنفذها المطاعم في الزبائن، إعرفها حتى لا تقع فيها ذات يوم، أو قد تفيدك إذا ما افتتحت مطعمك الخاص!
1) عدم استخدام علامات النقود وفقاً
لدراسة قامت بها جامعة "كورنيل" للسياحة والفنادق، فعدم استخدام أي صور أو
شعارات ترمز للنقود الحقيقية في قائمة الطعام أو حتى على الملصقات
الدعائية، يساهم في زيادة إنفاق الزبائن، بعكس المطاعم التي تستخدم صور
العملات على قوائمها.
2) أرقام مخادعة تستخدم
المطاعم أسعاراً دائماً تنتهي بقيمة أقل عملة مثل 9.99، ويساعد هذا الأمر
في زيادة الإقبال، في حين أن الأماكن الأخرى التي تستخدم أسعاراً مثل 9.95
تبدو أكثر وداً للعملاء وتحقق إقبالاً ضخماً، بينما يترك البعض قوائمهم
بدون أي فكة، حتى يوضحوا للزبائن تعاملهم بشكل واضح وصريح.
3) العلامات الوصفية أثبتت
دراسة أن استخدام العلامات الوصفية في قوائم الطعام مثل شرح المواد
المستخدمة في صنع الوجبة والأماكن التي تأتي منها، يساعد في زيادة الإقبال
بنسبة تصل إلى 27% بالإضافة إلى شعور العميل بالرضا عن الوجبة التي تناولها
فور الانتهاء.
4) استخدام الأسماء استخدام
أسماء الأقارب على بعض المنتجات يساعد في رواجها بشكل ملحوظ، مثل "الأب"
أو "الأم" أو "الجد" أو "الجدة" والذين يشعرون بشيء من الحنين إلى الماضي
عندما يرون تلك الأسماء.
5) المصطلحات العرقية يقول
عالم النفس "تشارلز سبينس" إن استخدام المصطلحات العرقية في قوائم الطعام
مثل العناصر الغذائية القادمة من بلاد مختلفة، كالجبنة الإيطالية، يجعل
العميل يشعر بأنه مميز، كما يلفت انتباهه تجاه طبق معين في القائمة.
6) استخدام الألوان استخدام
الألوان في القائمة لتوضيح أسماء الوجبات، مع صور فوتوغرافية مرفقة لكل
وجبة، يساعد أيضاً في زيادة الإقبال، على الرغم من إن المطاعم الفاخرة
تتجنب هذه الاستراتيجية لكونها مبتذلة.
7) استخدام الأرقام الكبيرة دائماً
يتم إدراج بعض الأصناف في قائمة الطعام بقيمة كبيرة، مكونة من 3 أرقام،
مثل وجبة بسعر 150 ريالاً، وذلك لتبدو جميع الوجبات الأخرى بجانب هذا الطبق
أرخص وأقل قيمة، أي مكونة من رقمين فقط، وهو ما يدفع الزبون إلى شرائها في
الغالب.
8) أحجام الوجبات تستخدم
المطاعم غالباً حجمين مختلفين للوجبات والأطباق المختلفة، الحجم الصغير
والكبير، وعلى الرغم من إن الفارق بينهما في الحجم ليس ضخماً، إلا أن
القيمة أقل، مما يدفع المستهلك لاقتناء الوجبة الأكبر، نظراً لاعتقاده أنه
الأكثر استفادة، ولكن المطعم هو المستفيد في النهاية من كل مبلغ إضافي
يتحمله الزبون.
9) جذب الانتباه يستعين
ملاك المطاعم بعلماء النفس لمعرفة المنطقة التي تجذب انتباه الزبون في
قائمة الطعام، وهي المنطقة العلوية في الجزء الأيمن، ولذلك فهم يستخدمون
تلك البقعة في الترويج للمنتجات الأكثر ربحية.
10) اختيارات محدودة الخيارات
المحدودة أفضل، ولذلك تتضمن مطاعم الوجبات السريعة 6 خيارات لكل فئة، في
حين أن المطاعم الراقية تتضمن قوائمها من 7 إلى 10 خيارات لكل فئة.
11) أنماط الموسيقى وفقاً
لدراسة قامت بها جامعة ليستر، تساعد الموسيقى الكلاسيكية التي يتم
استخدامها داخل المطاعم في شعور الزبائن بأنهم أثرياء، مما يدفعهم لقضاء
وقت أطول داخل المكان، بعكس موسيقى البوب.
لاعب كرة قدم من عالم المصارعة الحرة، يحمل تاريخا "مشرفا" في تكسير عظام المنافسين وإنهاء مسيرتهم الكروية!
ربما
سيعاود لاعبو الكرة مثل "كريستيانو رونالدو" و"بالوتيلي"، بجانب آخرين،
التفكير في استعراض عضلاتهم بعد تسجيل كل هدف بعدما يشاهدوا "أديبايو
أكينفينوا" والمعروف باسم "أقوى رجل في كرة القدم".
كان
اللاعب "أديبايو أكينفينوا" الذي ظهر في مباراته الأولى مع فريقه
"ويمبلدون" أمام "تشيلسي"، قد لفت الأنظار بشدة نظرا لضخامة بنيانه الجسدي،
رغم أنه لم يسجل أي هدف.
ووفقا
لما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد حصل "أكينفينوا" (32 عاما)، ذو
الأصول النيجيرية، على لقب أقوى لاعب كرة قدم لقدرته على رفع أثقال بوزن
180 كلغم وهو ما يقارب ضعف وزن جسمه، وتم تسجيله في لعبة فيفا 2014 كأقوى
لاعب على الإطلاق.
وقد
ساهمت قوة اللاعب البدنية في حصوله على موقع متميز كلاعب مهاجم، يستطيع
التغلب على الدفاعات في الفرق المنافسة بكل سهولة، حيث سجل خلال مسيرته 143
هدفا إلا أن ذلك كان بطريقة عنيفة، فقد سبق أن تسبب في كسر 7 عظام سبع
لاعبين مختلفين كما أحدث ارتجاج 6 مرات لآخرين وأنهى مسيرة لاعب في الدرجة
الثالثة بسبب كسر مباشر في الركبة، وقد ظهر لعبه العنيف في المباراة بين
"تشيلسي" و"ويمبلدون" والتي انتهت بفوز البلوز بـ3 أهداف مقابل هدفين،
وأحرز المصري "محمد صلاح" هدفا لـ"تشيلسي" فيما تم سحب "أكينفينوا" في
الدقيقة 66 من المباراة بعدما عرقل وخنق العديد من المدافعين.
وقد مكنته شهرته الواسعة بسبب ضخامة جسده، من إطلاق ماركة ثياب تحمل لقبه وهي "الوحش".
جدير
بالذكر أن اللاعب كانت له تجارب احترافية في اليونان وأمريكا، ولعل أشهر
فريق لعب له كان "سوانزي سيتي" قبل أن يلعب في الدرجة الممتازة، وأخيرا
انتقل "أكينفينوا" إلى نادي "ويمبلدون" قادما من "غيلينغهام".
قام مصممون بابتكار يخت على هيئة نسخة مصغرة من مدينة موناكو، بحيث يحتوي على أهم معالم المدينة الفرنسية، وذلك وفقاً لـ"ديلي ميل".
يشمل
اليخت من معالم مدينة موناكو فندق ومقهى باريس، كازينو مونت كارلو وحلبة
الكارت، بالإضافة إلى العديد من حمامات السباحة ومدرج للطائرات ومطاعم
وجاكوزي وغيرها من وسائل الترفيه.
استغرق
العمل على اليخت 6 أسابيع، ويصل طوله إلى حوالي 155 متراً، ويكفي 16 ضيفاً
كحد أقصى، بالإضافة إلى طاقم مكون من 70 فرداً، ويمكنه السير بسرعة 15 ميل
بحري في الساعة، وتبلغ قيمته 244 مليون دولار أميركي.
قامت شركة d’strict بدفع مفهوم الواقع الافتراضي إلى مستوى جديد بعد إفتتاح حديقة في كوريا الجنوبية تسمح للزوار بالذهاب في رحلة حول العالم بتقنية الأبعاد الرباعية Live Park 4D World Tour.
يشمل
المنتزه الجديد 65 قسماً موزعاً على مساحة 929 متر مربع، ويضم العديد من
العروض والشاشات التفاعلية الضخمة فضلا عن بعض القطع والمجسمات الفنية
الغريبة، حسب ما نقلت صحيفة البيان عن موقع آرت بلاندر.
ومن
بعض الاقسام المتواجدة نذكر قسم (Ender Mirror) يقوم من خلالها الزوار
بخلق شخصية للتفاعل معها، وقسم (Live360) وهو أكبر مسرح تفاعلي يتابع
الزوار من خلاله شخصياتهم في قصص تفاعلية لكل منها نهاية مختلفة.
ويستطيع الزوار في القسم (Live Square) الدخول في مسابقات مع شخصياتهم الخاصة في مساحة واسعة تقدر بـ150 متر.
أما
في قسم (Syno Star Performance) يقدم الزوار شخصياتهم في عرض مسرحي ثلاثي
الأبعاد على خشبة مسرح وهمي. وفي القسم (Mega Live Event) يتم تفعيل أو
تحويل المنتزه بأكمله إلى نادي ليلي، بحضور منسق الأسطوانات أو الدي جي في
جو من الفعاليات، والعروض المسرحية الاستعراضية.
قريباً، قد يتوقف الكمبيوتر عن تلقي أوامر تحريك المؤشر من "الماوس"، لتصبح الكلمة العليا لليد مباشرة.
اعتاد المستخدمون على التحكم في أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم بواسطة
"الماوس"، وصحيح أن الكثير من البدائل بدأت تلوح في الأفق، إلا أن
التكنولوجيا التالية تحول التحكم في الكمبيوتر إلى ما يشبه ألعاب الفيديو.
شركة "ثالميك لاب"، ومقرها في واترلو، أونتاريو، في كندا، على وشك عرض
تحفتها الجديدة والتي تبدو أشبه بضمادة لليد، عن طريق ارتدائها يمكنك أن
تتحكم بجهاز الكمبيوتر الخاص بك، بمجرد إشارات من يدك، وفقاً لموقع "ديلي
ميل".
الضمادة "ميو" تستطيع أن تحل محل "الماوس" عن طريق احتوائها على أجهزة
استشعار لقياس الحركة والنشاط الكهربائي في عضلات الذراع، وعن طريق هذه
المعلومات، بإمكانها تفسير بعض حركات اليد وتنفيذ التعليمات ذات الصلة على
شاشة الكمبيوتر.
ويؤكد صانعو الاختراع الجديد أنه يختلف تماماً عن جهاز Kinect التابع لـ"مايكروسوفت"، والذي يعتمد على كاميرا لرصد تحركات الشخص.
النسخة النهائية من الجهاز الجديد ستصدر بسعر 558.795ريالاً سعودياً
بالإضافة إلى الشاحن، وسيصدر الجهاز في سبتمبر القادم، ويؤكد صانعوه أنه
سيتوافق مع أنظمة ويندوز، وماك، وأندرويد، و iOS.
"ميو" تتصل مع أجهزة الكمبيوتر عبر بلوتوث 4.0 ، ويحتوي الجهاز على بطارية
ليثيوم، والتي يمكن إعادة شحنها بحيث يمكن استخدامها لبضعة أيام.
الجهاز يصلح حتى للأيدي المكتنزة، وتم تصميمه ليتناسب مع أي ذراع تقريباً
لأنه يمكن ارتداؤه بطرق مختلفة، طالما يتم وضعه على الساعد العلوي.
ويقول "ستيفن ليك"، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لـThalmic ، "هذا
التصميم النهائي جاء خفيف الوزن، مما يجعل من السهل أن يصبح جزءاً من
حياتنا اليومية"، مؤكداً أن فريقاً من المهندسين سيعمل على تخزين إيماءات
للمستخدمين للتعلم منها، وستضاف للجهاز مستقبلاً من قبل المطورين، وأن
التطبيق سيكون متاحاً في المستقبل لأجهزة التلفزيون والسيارات لإعطاء الناس
استراحة من البحث عن أجهزة الريموت المفقودة خلف الأريكة أو التي عبث بها
الكلب الأليف.
شركة صينية تعلن عن الهاتف الذكي Takee 1 الذي يدعم تقنية الهولوغرام.
كشفت الشركة الصينية Estar عن الهاتف الذكي Takee 1، والذي يعتبر الأول من نوعه الذي يعمل من خلاله تقنية الهولوغرام، وذلك من خلال 4 كاميرات ترصد عين المستخدم لكي تظهر له صورة ثلاثية الأبعاد، وذلك وفقاً لموقع digitaltrends.
وتعمل هذه التقنية من خلال ألعاب الفيديو على الهاتف وعرض الأفلام ومقاطع الفيديو ومكالمات الفيديو الهاتفية، وغيرها من الخيارات التي تملكها كل الهواتف الذكية، كما يمكن الإبحار باللمس في الهاتف من خلال هذه التقنية أيضاً، وهو ما أعلنت عنه العديد من شركات الهواتف الذكية وأجهزة التابلت حول العالم سابقاً، مثل "سامسونغ" و"نوكيا".
ويحتوي الهاتف الذكي الجديد على شاشة بحجم 5.5 بوصة بدقة 1080p، ذلك بالإضافة إلى كاميرا بجودة 13 ميغابيكسل، وبطارية بسعة 2500 مل أمبير، كما يعمل من خلال معالج ثماني النواه بتردد 2 ميغا هرتز، وذاكرة عشوائية قدرها 2 ميغا بايت
وسوف يتم إطلاق الهاتف حول العالم باللونين الأبيض والأسود، مع وجود نية لإطلاق عدد محدود من النسخ مطلي بالذهب عيار 18 قيراط، فيما تم إطلاقه بالفعل في الصين فقط منذ 3 أيام.
في
فضيحة للأمن الأميركي تمكن هاكر صيني من اختراق مواقع شركات دفاع أمريكية
وسرقة كميات هائلة من بياناتها العسكرية قبل أن تتمكن السلطات الكندية من
إلقاء القبض عليه بناء على طلب من مكتب التحقيقات الفيدرالية الأمريكي
(FBI).
وذكرت
التقارير أن الهاكر المتسلل رجل أعمال صيني يدعى "سو بين"، وتآمر مع شخصين
آخرين في الصين لاختراق شبكات العديد من هيئات وشركات الدفاع في أمريكا
وأوروبا، منها شركة "بوينغ"، في الفترة ما بين عامي 2009 وحتى 2013.
وذكر
"سو بين" وفي رسالة بالبريد الإلكتروني أرسلها إلى شريكيه المتآمرين معه،
أنه يريد مساعدة الصين في "الوقوف بسهولة على أكتاف العمالقة"، بحسب موقع
businessinsider
جاء
أيضا في التقرير أن "سو بين" سرق معلومات من أكثر من 32 مشروعا عسكريا
أميركيا، منها معلومات تتعلق بطائرات مقاتلة أميركية من الجيل الخامس F-22 و
F-35، وأيضا معلومات تتعلق بطائرة بوينغ C-17.
وأشارت السلطات الأميريكية أن "سو" وشريكيه كانوا يحاولون بيع المعلومات المسروقة إلى مؤسسات مملوكة للدولة داخل الصين.
جدير
بالذكر أن هذه لا تعتبر هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها اتهام هاكرز
صينيين بتهم اختراق شبكات هيئات عسكرية، ومحاولة سرقة بيانات منها. وتقوم
الصين حاليا بتطوير جيل خامس جديد من الطائرات المقاتلة، يُعتقد أنها
استطاعت القيام بهذه الخطوة بعد حصولها على معلومات سرية عن المقاتلة F-35
الأمريكية.
وغالبا
ما تقتصر عمليات القرصنة الصينية على المجالات التي يمكن أن تدفع عجلة
الإقتصاد في البلاد، حيث يهتم المتسللون فقط بسرقة الأسرار التجارية
المتعلقة بالطاقة النووية والمعادن وصناعة الطاقة الشمسية وتكنولوجيات
الدفاع.