
"كاليبر 89"
تحتاج لشرائها إلى بيع 3 سيارات "بوغاتي
فيرون"، من صناعة "باتيك فيليب"، ثمنها 6 مليون دولار (22.5 مليون ريال
سعودي) وصنعت في عام 1989 وهي تحفة فنية تم صنعها للاحتفال بالذكرى الـ150
لشركة "باتيك فيليب" واستغرق العمل عليها 4 سنوات، وتؤدي العديد من المهام
بما في ذلك معرفة درجة الحرارة.

"باتيك فيليب" 1436
صنعت بواسطة "فيليب" وشركاه وهذا يبرر ثمنها
المرتفع الذي يصل إلى 214 ألف دولار (804 ألف ريال سعودي) وهي رخيصة
بالمقارنة بالساعات في هذه القائمة، لكن ساعة فوق الـ200 ألف دولار لا يمكن
أن نطلق عليها رخيصة.

"باتيك فيليب" 5016
مصنوعة من البلاتين وهي ثاني أكثر ساعة
تعقيداً في العالم ووصل ثمنها إلى 762 ألف دولار (2860000 ريال سعودي)، ولن
تحتاج لتعديل حتى عام 2100، فهي ثروة فعلاً لأكثر من ثلاثة أو أربعة أجيال
أخرى، فبها تقويم دائم وتعمل باستمرار.

ساعة بيرجيت وفايلز رقم 2667 فائقة الدقة
إنتاج مجموعة "سواتش"، صنعت من ذهب عيار 18
وبيعت عام 1814 بـ5 آلاف فرانك، ولكن هذه الأيام وصل سعرها إلى 5 مليون
دولار (19 مليون ريال سعودي).

"رولكس" الغواصة
وصل ثمنها إلى 234 ألف دولار (880 ألف ريال سعودي)، قد تكون هذه الساعة
منتشرة إلى حد ما لكن هذه القطعة مميزة، فقد صنعها "ستيف ماكوين" وغير
قابلة للصدأ وبها خاصية الدوران الذاتي.

"ميغا" 4
إنتاج "فرانك ميلير" عام 1991 وهي من أكثر
الساعات تعقيداً في العصر الحديث ومكوناتها وصلت إلى 1483 قطعة وسعرها 2.7
مليون دولار (11 مليون ريال سعودي).

"ذا غراند ماستر كيم"
من إنتاج شركة "باتيك فيليب" احتفالا بمرور
175 عاماً على إنشائها وذلك ضمن سلسلة ساعات ذهبية أطلقتها الشركة بهذه
المناسبة.
"ذا غراند ماستر كيم" تعد أول ساعة يد بوجهين يُعرض عليهما التوقيت
والتاريخ، بتصميم فني رائع وضعه صانعو الساعات في "باتيك فيليب"، وتم
استخدام الذهب عيار 18 قيراط في تزيين جسم الساعة ووضع زجاج من كريستال
الياقوت، واستغرق تطوير ساعة اليد 100 ألف ساعة على يد خبراء، يعمل على
تجميعها يدوياً 11 ألف يد بالشركة ما يفسر سر سعرها الباهظ الذي يصل إلى
2.6 مليون دولار (10 مليون ريال سعودي).

غراند سونيريه
سعرها 2.5 مليون دولار (9.5 مليون ريال
سعودي) ومن صناعة "جايجر لوكولتر" في عام 1833 ومصنوعة من الذهب الأبيض
عيار 18 وتتكون من 1300 جزء.

"فاشيرون دي إيل"
وصل ثمنها لأكثر من مليون دولار (3.7 مليون
ريال سعودي) وهي من أقدم الساعات الموجودة، حيث صنعت عام 1755، وتستطيع
تحديد وقت الكسوف حتى في البلدان الأخرى وبها أجزاء من ساعة "بيرجيت ماري
انطوانيت" وهي أكثر تعقيداً من الكثير من الساعات الآن خاصة وأنها صنعت منذ
أكثر من مائتي عام.

"ريتشارد ميل توربيون"
وصل ثمنها إلى 525 ألف دولار (1.6 مليون ريال سعودي) مصنوعة من الألمونيوم والتيتانيوم وبها عدد غير قليل من الساعات الحديثة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق